ان الكلمة سلاح من اسلحة المؤمن,يستخدمها في مواطنها,و لدلك جاء في الحديت(ان المؤمن يجاهد بلسانه و سيفه).
ومن صفات المسلم ان يقول خير ما استطاع اليها سبيلا,فان لم يستطعها,او لم يكن لها مجال فلا اقل من الصمت,اد لا يليق به ان ينطق بالهجر و قد عجز عن كلمة الخير. وفي الحديت(لا يستقيم ايمان عبد حتى يستقيم قلبه, و لا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسابه.)
و مواطن قول الخير كتيرة, (فنشر العلم, و الدفاع عن المظلوم, ورد البهتلن و الكدب, و الاصلاح بين الناس , و ارشاد الضال,و الامر, بالمعروف و النهي ع المنكر, كل هده مواطن للنطق بالخير.