سبل بلوغ الرضـا والسعادة

استكشف الطرق التالية المؤدية إلى الرضا والسعادة، وحاول إقحامها

شيئا فشيئا في نسيج حياتك اليومية:

* عش حياتك الآن:
لا تؤجل أحلامك وأمنياتك إلى المستقبل، إلى حين تكون قد أنهيت رحلتك مع العمل، ويكون الأولاد قد كبروا وأصبحوا قادرين على الاعتماد على أنفسهم، أو تكون قد جمعت ما يلزمك من المال. هذه الأفكار ضربا من الوهم، وهذه الحسابات ليست إلا مضيعة للوقت.

* ضع يدك على رؤيتك وحلم حياتك:
تعرف بدقة على حقيقة شخصيتك وأبحث في قرارة نفسك عن أمنياتك وأهدافك ورغباتك الحقيقية.
حدد لنفسك هدفا شخصيا في الحياة.

* اضطلع بمسؤولياتك الذاتية:
حرر نفسك من تأثير أحكام الآخرين، وتعلم أن تقرر بنفسك وبكل حرية ما ترغب حقا في فعله وما تعتقد أنه يخدم تطلعاتك وأهدافك.

* اهتم بصحتك:

أفعل كل ما من شأنه أن يساعدك على المحافظة على صحتك. فالصحة الجيدة شرط أساسي من شروط الحياة المتوازنة.

* خصص قدرا كافيا من وقتك لعلاقاتك العاطفية ولأسرتك وصداقاتك.

* عش حياتك وفق إيقاعك الذاتي الخاص
سوف تتعرف في الفقرة التالية على سبل التطبيق العملي لهذه النصيحة.

*نصيحة عملية:
حرر نفسك من إملاءات الآخرين وخفف من حدة ضغوطات النجاح: ودع جمل الوجوب التي تبدأ بكلمة "يجب" واستعض عنها بتعابير إيجابية. لا تقل:
"يجب أن أكون سعيدا راضيا"،
بل قل: "أرغب في بلوغ السعادة والرضا".

تمنيــــــــــــــآتي لكم بعيش رغيد وحيـــــــآة تنعم بالرضـــــــآء..